دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2021-01-30

دراسة تطرح أدلة جديدة تمحى أمال العثور على الحياة على كوكب الزهرة

الرأي نيوز :
كشف دراسة حديثة عن أدلة تتعارض مع نظرية أن الزهرة يمكن أن يكون موطنًا لكائنات بيولوجية، حيث زعم باحثون سابقون أنهم اكتشفوا كميات ضئيلة من غاز الفوسفين في السحب الحمضية للكوكب، وغالبًا ما يتم إطلاق الفوسفين بواسطة الكائنات الحية الدقيقة على الأرض التي لا تستخدم الأكسجين للتنفس، مما دفع العلماء إلى توقع أن كوكب الزهرة يمكن أن يؤوي الحياة، ولكن نتائج الدراسة الحديثة، تكشف أن الغلاف الجوي لا يحتوي على آثار لغاز الفوسفين.
 
وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أدعى العلماء في دراستهم الجديدة، أنه لم يتم اكتشاف الفوسفين، ولكن ثاني أكسيد الكبريت، حيث قرر الفريق أن الاكتشاف الأولي لم يأت من الطبقة السحابية للكوكب، ولكن في الغلاف الجوي العلوي حيث سيتم تدمير الجزيئات في غضون ثوانٍ، وألقى باللوم في هذا التشتت على خطأ في تقدير التلسكوب الراديوي.
 
وكان أبلغ فريق بقيادة جين جريفز عالمة الفلك بجامعة كارديف، عن اكتشاف الفوسفين في السحب فوق كوكب الزهرة في إصدار سبتمبر 2020 من مجلة Nature Astronomy.
 
وصنفت وسائل الإعلام التقرير كواحد من أعظم الاكتشافات العلمية لعام 2020، لكن منذ صدوره، كانت هناك شكوك حول النتائج.
 
ادعى علماء آخرون أنهم لم يتمكنوا من العثور على نفس الإشارة واعترف أعضاء فريق الباحثون بخطأ معايرة وخفضوا من قوة مزاعمهم.
 
ويقول باحثون في جامعة واشنطن الآن إنهم توصلوا إلى إجابة نهائية: الغاز ليس فوسفينًا، إنه ثاني أكسيد الكبريت.
 
وقالت فيكتوريا ميدوز، أستاذة علم الفلك بجامعة واشنطن، إن ثاني أكسيد الكبريت هو ثالث أكثر المركبات الكيميائية شيوعًا في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، ولا يعتبر علامة على الحياة.
 
وأجرى الباحثون محاكاة لإشارات من الفوسفين وثاني أكسيد الكبريت على مستويات مختلفة من الغلاف الجوي للزهرة، بنمذجة الظروف داخل الغلاف الجوي لكوكب الزهرة من خلال بيانات من عدة عقود من ملاحظات الكواكب.
 
وحلل الفريق أيضًا كيف سيتم التقاط هذه الإشارات بواسطة التلسكوبات الراديوية مثل تلسكوب جيمس كليرك ماكسويل (JCMT) في مرصد ماونا كيا في هاواي و (ALMA) في تشيلي.
 
يؤكد العمل الذي أجرته جامعة واشنطن أن ثاني أكسيد الكبريت لا يفسر فقط ما لاحظه فريق جريفز، ولكنه أكثر اتساقًا مع ما هو معروف عن الغلاف الجوي العلوي القاسي لكوكب الزهرة، والذي يتضمن سحبًا من حامض الكبريتيك.
عدد المشاهدات : ( 1034 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .